الصيدلة العربية بين الحاضر والمأمول مما لا شك فيه أن صحة الانسان هى اغلى وأثمن ما لديه فى حياته وأن المرض هو اشد ما يكرهه الانسان. نعم فالإنسان دائما أهم ما يشغله هو أن يعيش فى صحة كاملة ، حتى إذا ما أصابه المرض أو الخلل فى صحته ، أخذ يبحث عن الدواء الذي يزيح عنه الألم فى كل مكان ، ويأخذ فى تناول العديد من الأدوية والوصفات الطبية حتى إذا ما فشل دواء أخذ فى استبداله بآخر وكل همه أن يشفى من الداء مهما كلفه ذلك من عناء أو مال ومن هنا تأتى أهمية الثقافة العلاجية أو الثقافة فى مجال الأدوية والعقاقير ، حيث تساعد الثقافة الإنسان منا على أن يتناول الدواء المناسب فى الوقت المناسب تبعا لنوع المرض الذي يصيبه ،وذلك لانه كما أن الدواء يكون سببا فى الشفاء فانه فى نفس الوقت قد يكون سببا فى هلاك متناوله اذا لم يكن ملما بمكوناته ومفعوله ومقدار مايجب أن يتناوله من جرعة خلال اليوم او المرة الواحده.. وفى ظل هذه النهضة الحديثة والتنوع الشديد فى الأدوية تزداد الحاجة إلى الثقافة فى علم الأدوية يوما بعد يوم. فبقراءة تاريخ الصيدلة يستطيع الإنسان استيعاب مايراه من هذا التنوع والتعدد الشديد فى الأدوية والعقاقير حتى فيما يخص النوع الواحد فى القرن الثامن…
المداواة بالأعشاب بدأت مع الحيوان . فتعلم الإنسان منه عندما لاحظ أن الكلاب عندما كانت تعتل صحتها كانت تأكل أعشابا فتهدأ وتشفي . وكانت القطط عندما تشعر بآلام بمعدتها تبحث عن نبات النعناع وتأكله ليساعدها على طرد الغازات من بطونها . واكتشف الإنسان أن النعناع يحتوي على زيوت طيّارة طارة للرياح.وبدأ الإنسان في إنتقاء دوائه من الأعشاب . وخلال السنين اصبحت لديه الخبرة العلاجية مستعينا بما يحيط به في بيئته. وكان هناك مصادر قديمة لدى كل شعوب العالم القديم للأدوية المفردة: النباتية، والحيوانية، والمعدنية منذ فجر التاريخ في المجتمعات البدائية و في الأدغال . وحاول الإنسان عبر تاريخه معالجة أمراضه من عشب أو نبات أو حجر أو معدن أو قرن غزال أو مخلب حيوان. ولقد بدأت قصة التداوي بالأدوية مع الحيوانات بدوافع غريزية في الصين ومصر القديمة وبابل والإغريق والبطالمة والرومان والعرب. و بداية ممارسته الصيدلة عندما كان الإنسان الأول يضع عصير أوراق النباتات فوق الجروح ليعالجها .وأصبحت مهنة الصيدلة حاليا , هي ممارسة توالبف الأدوية وصناعتها عبر العصور وتتصل بصحة وحياة الإنسان والحيوان . والصيدلية هي المكان المختار الذي به المادةالطبية materia medica تركيب الدواء وتداوله وبيعه. وهي فرع من فروع الطب .والصيدلة تعني بطبيعة وخواص وتحضير الأدوية. لهذا نجدها مهنة كيماوية وطبية لأنها مسئولة عن إكاشاف أدوية علاجية…
Continue reading …تقع كلية الصيدلة – جامعة الأزهر – بنين – فى نطاق جامعة الأزهر – بشارع المخيم الدائم – بمدينة نصر – بالقاهرة أنشأت كلية الصيدلة بجامعة الأزهر بمقتضى القانون رقم 103 لسنة 1961 بشأن اعادة تنظيم الأزهر والهيئات التى يشملها . وقد مرت الكلية بمرحلتين قبل أن يصدر قرار السيد/ رئيس الوزراء رقم 49 لسنة 1982 فى 8/3/1982 بإنشاء كلية الصيدلة . [b]المرحلة الأولى : عندما صدر القرار الوزارى رقم 32 لسنة 1965 بإنشاء قسم للصيدلة بكلية طب الأزهر . المرحلة الثانية : بصدور القرار الوزارى رقم 215 لسنة 1976 بتحويل قسم الصيدلة الى شعبة للصيدلة تلحق بكلية الطب وتشمل أربعة أقسام علمية هى :[/b] قسم الكيمياء الحيوية والأقربازين . قسم الصيدلانيات والصيدلة الصناعية . قسم الكيمياء الصيدلية والعضوية والتحليلية . قسم العقاقير والميكروبيولوجى . وتخصصت لها ميزانية خاصة وجهاز إدارى خاص بها . صدر قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 55أ لسنة 1988 على أن تتكون الأقسام العلمية بكلية الصيدلة – جامعة من خمسة أقسام هى : قسم الكيمياء الحيوية والأقربازين . قسم الصيدلانيات والصيدلة الصناعية . قسم الكيمياء الصيدلية والعضوية والتحليلية . قسم العقاقير . قسم الميكروبيولوجيا الصيدلية . وقد تم تطوير الكلية وأصبحت الأقسام العلميه بها ثمانية أقسام هى : قسم الكيمياء الحيوية . قسم الصيدلانيات والصيدلة الصناعية…
Continue reading …– كانت الصيدلة في قديم الزمن وعند المسلمين فكان الدواء يعطى من الطبيب الى المريض مباشرة فكان الطبيب هو من يصنع ويحضّر الدواء بنفسه – ثم انقسم الطب الى قسمين صناعة الطب وصناعة العقاقير وهذا كان رأي الرازي.. فأنشأت عطارات لبيع الادوية وانشأت مدارس لتعليم صناعة الادوية – ففتحت اول صيدلية في بغداد عام 621هـ – وألّف العرب اول دستور للادوية – ونقلوا المهنة من تجارة حرة يستطيع ان يعمل بها من يشاء الى مهنة خاضعة لرقابة الدولة في عهد المأمون . – وفي نفس الفترة أمر المأمون بعقد امتحان للصيادلة لمنع غش الدخيلين على المهنة – اما المعتصم من بعده فأمر بمنح الصيدلي الذي يثبت جدارته وحذقة شهادة تجيز له العمل – في كل مدينة كان يوجد بها مفتش رسمي للاشراف على الصيادلة وكيفية تحضير العقاقير – وزرعت النباتات الطبية في مزراع خاصة برعاية الحكام وجاءوا بالبذور من كل مكان يطلبه الصيادلة وهذا مافعله عبدالرحمن الاول في قرطبة – اصبح في كل مدينة كبيرة عميد للصيادلة كابن البيطار في القاهرة – فرض الدستور على الاطباء ان يكتبوا الادوية الموصوفة على ورقة كانت تسمى عند اهل الشام الدستور وعند اهل المغرب النسخة وعند اهل العراق الوصفة – استورد الصيادلة العرب العقاقير الطبية من الهند, والادوية من الاصول الحيوانية من مختلف…
Continue reading …انشاء اول صيدلية ببغداد في مطلع القرن الثامن عشر قام العرب بانشاء اول نموذج لصيدلية و ذلك في بغداد في مطلع القرن الثامن عشر و قد تم هذا بعد قيام العرب بالفصل بين علم الصيدلة و علم الطب. و كانت الادوية المستخدمة في ذلك الوقت مكونة من الاعشاب الطبية والاشربة الطبيعية و الماء المقطر ابن سينا و علم الصيدلة ابن سينا عالم عربي فارسي الاصل لمع في الحقبة الزمنية (980-1037AD) حيث كان الشخص المحبب لدي الامراء و الحكام الفارسين في ذاك العصر فهو الطبيب ,الصيدلي,الشاعر و السياسي لقد خلف ابن سينا وراءة علما صيدلانيا ظل يوخذ بة حتي القرن السابع عشر الصيدلة و الحضارة الصينية القديمة بداء علم الصيدلة في الظهور لدي الصينيون القدامي عن طريق شين ننج (SHEN NUNG) و الذي قام بأختبار التأثير الطبي للعديد من الاعشاب علي نفسة و قم ايضا بتسجيل اكثر من 365 نوعا من الادوية العشبية. قدماء المصرين والصيدلة ان المصرين القدامي هم اول من قدموا العلم و المعرفة للبشرية و تسجل مخطوطات ورق البردي بداية ظهور فن الطب و الصيدلة عام 2900 قبل الميلاد و في عام 1500 قبل الميلاد تم تجميع حوالي 800 وصفة طبية و 700 دواءز اول طبيب عرفتة البشرية امحوتب هو اول طبيب عرفتة البشرية عام2650 قبل الميلاد و…
Continue reading …الصيدلة (في العربية من الصندلة ، (بالإنجليزية: Pharmacy) من الإغريقية φάρμακον = الدواء) هي أحد اختصاصات العلوم الصحية شديد الصلة بالكيمياء و علم الأحياء بفروعه (قديما كان اهتمام الصلة يركز على علم النبات كون النباتات كانت تعتبر المصدر الأساسي للشفاء)، تهتم الصيدلة بكل نواحي اكتشاف و تصنيع و صرف و استخدام المواد الدوائية. قديما كانت مهمة الصيدلي بشكل أساسي تركب و صرف العلاج الطبي، إضافة لإعطاء التوجيهات و نصائح الاستخدام للمرضى مما يدخل ضمن حقل الرعاية الصحية، هذا الموضوع تطور مؤخرا ليشمل الاهتمام السريري بالمرضى ضمن المشتشفيات في ما يدعى صيدلة سريرية أو اكلينيكية حيث تتضمن مهمتهم مراعاة التنافرات الوائية و حساب الجرعات الدوائية للمرضى المزمنين بأمراض مختلفة. صناعة أشكال الجرعات الصيدلانية تطور أيضا ليتم ضمن إطار المصانع و الشركات الضخمة و أصبح موضوع تطوير صيغ التركيب للجرعات لتأمين تجانس و ملائمة الجرعات للمرضى ، و أيضا دراسات الجركيات الدوائية و الديناميكية الدوائية لتأمين توافر حيوي أفضل من اختصاصات الصيادلة في إطار ما يعرف بالصيدلانيات. في مجال آخر : تفرع اختصاص جديد يجمع الصيدلو الكيمياء معا يعنى بمحاولات اكتشاف أدوية و مواد فعالة ديدة ، محاولة تحسين فعالية الموا الدوائية أو تقليل سميتها أو آثارها الجانبية ، ما يعرف حال باسم الكيمياء الصيدلانية أو الدوائية ، ثم فرعها الحديث نسبيا…
Continue reading …تم انشاء كلية الصيدلة جامعة عين شمس طبقا للقرار الجمهوري رقم287 عام 1994 وتقوم بمنح درجة البكالوريوس في العلوم الصيدلية, درجة الماجستير في العلوم الصيدلية, درجة دكتور الفلسفة في العلوم الصيدلية ودرجة دبلوم الدراسات العليا. تاريخ الكلية اسم الصورة|تصغير|تعليق]] بدأت الدراسة للسنة الاعدادية للعام الجامعي 1995/1996 وكان عدد الطلبة حينذاك 277 طالبا.أما عدد طلاب الدفعات كلها الآن يتعدي 3000 طالب.وتم وضع برنامج الصيدلة الأكلينيكية في اطار الدراسة.وتحتل صيدلة عين شمس المرتبة الثانية في الشرق الأوسط من حيث البرامج الدراسية والشهادة بعد كلية الصيدلة بالجامعة الأمريكية بالسعودية.كما تحتل الكلية المركز 158 علي مستوي العالم وذلك في أطار تصنيف كليات الصيدلةعلي مستوي العالم لعام 2008. الموقع القديم للكلية كانت تقع الكلية مؤقتا داخل حرم كلية العلوم جامعة عين شمس حين الانتهاء من بناء المبنى الجديد. المبني الجديد مصمم علي طراز فريد.واستغرق بناء المبني 4 سنوات.وتم افتتاحه في مارس 2005 الموقع الجديد تقع بشارع منظمة الوحدة الأفريقية بجوار مستشفى عين شمس التخصصي، بحي العباسية.
Continue reading …نبذة عن الكلية افتتحت كلية الصيدلة بجامعة القصيم في العام 1426هـ، ومنذ ذلك الحين تم التخطيــط والتنفيـــذ لتأسيس هذه الكلية لتكـــون أنموذجاً يحتذى به ، ولتحقق الاهداف المرجـــوة من إيجادها ، وبالرغم أن عمليـــــة التأسيس مرحلة مهمة يكتنفها الكثير من العقبات ، إلا أنه بحمد الله تم تجاوز مراحل متقدمه لتستقبل الكلية في الفصـــــل الدراسي الاول من العام 1428/1429 1428/1429 باكــورة الطلبة المستجـــدين بها ، بعد أن وفرت لهــم جميــع الامكانيات اللازمـــــة التي تهيئ لهم المسيرة التعليميــــة وفق أحــدث ما توصلت اليه الخبرات والتقنيات في هذا العصر ، ومازالت الكليـــة تســير بخطى حثيثة في مسيرة البناء لتكتمــل بعون الله وتوفيقه الاهداف المرجوة والمأمولة منها ، وهانحن في هذه المرحلة نتـشرف أن نضع بين يدي متصفح الإنترنت هذا الموقع الذي نطمح من خلاله الى إيضاح جمــيع الجوانب المهمة في عمل الكلية ومحتوياتها لطلاب الكلية وجميع الزائرين المهتمين، آملين أن نوفق في ذلك . هذا والله ولي التوفيق ،،، الرسالة: لكي نؤسس لرعايــــــة صيدلية حديثة وتعليم صيدلي حسب أفضل المواصفات العالمية القابلة للتطبيق في المنطقــــــــة من خلال صيادلة بخلفية مهنية بحثية يكون فيها المريض محور الاهتمام. الرؤية: حتى نكون كلية صيدلة رائدة تقدم تعليماً صيدلانياً معاصراً ذا جودة عالية ينتج صيادلة قادرين على المنافسة بكل ثقة. الأهداف : تعلم أفضل المعلومات الصيدلانية المتاحة. بناء…
Continue reading …التاريخ بدأت كلية الصيدلة بجامعة حلب في التدريس عام 1992 ومنذ ذلك الحين تنامت كلية الصيدلة الوليدة ونشطت وأوفدت العديد من خريجها إلى كافة الدول المتقدمة للدراسة والتخصص ليعودوا إلى الوطن وليساهموا في تطوير العلوم الصيدلانية إن كلية الصيدلة الآن تجسد الاستمرارية بتصميمها الدائم للتطوير والتحديث والتجديد تجسد في الإفادة من الظروف التي خلقتها قدوم الرئيس الدكتور بشار الأسد. أقسام الكلية أولاً: قسم الصيدلانيات والتكنولوجيا الصيدلية. ثانياً: قسم علم تأثير الأدوية والسموم. ثالثاً: قسم الكيمياء التحليلية والغذائية. رابعاً: قسم الكيمياء الحيوية والأحياء الدقيقة. خامساً: قسم الكيمياء الصيدلية والمراقبة الدوائية. سادساً: قسم العقاقير. المقررات الدراسية حسب الأقسام: قسم الصيدلانيات والتكنولوجيا الصيدلية الصيدلانيات(1)و(2) – صيدلة المجتمع – التكنولوجيا الصيدلية (1) و(2) – الصيدلـة الحيوية وحركية الدواء – الصيدلـة الصناعية والتصنيع الجيد – الصيدلـة السريرية وصيدلة المشافي – الصيدلة المكروبيولوجية – الحاسوب في الصيدلة وتطبيقاته – اللغة الأجنبية (4) – الإعلام والتسوق والاقتصاد في الصيدلة. قسم علم الأدوية والسموم الفيزيولوجيا والتشريح – علم تأثير الأدوية (1) و(2) – علم السموم (1)و(2) – الصحة العامة وتلوث البيئة – علم السموم التطبيقي والشرعي – علم الأدوية الجزيئي. قسم الكيمياء التحليليـة والغذائية الكيمياء الفيزيائية – التغذية والحميات – الكيمياء التحليليـة (1) و (2) – أجهزة التحليـل الآلي وتطبيقاتها – كيمياء الأغذية ومراقبتها. قسم الكيميـاء الحيويـة…
Continue reading …تم إنشاء كلية الصيدلة جامعة القاهرة عام 1956 وتقوم بمنح درجة البكالوريوس في العلوم الصيدلية, درجة الماجستير في العلوم الصيدلية, درجة دكتور الفلسفة في العلوم الصيدلية ودرجة دبلوم الدراسات العليا. تاريخ الكلية إن أول مؤسسة تعليمية للصيدلية في مصر تأسس في أبو زعبل عام 1824 باسم كلية الطب والصيدلة.بعد ذلك تم نقل الطب وكلية الصيدلة إلى منطقة القلعة، ومنها إلى شارع القصر العيني، في موقعها الحالي، منذ عام 1837. كان عدد خريجي الدفعة الأولي 25 طالبا وكان ذلك في سنة 1832، وكانت مدة الدراسة خمس سنوات. وفي وقت لاحق، في عام 1925، كانت مدرسة الصيدلة تابعة وكلية الطب لجامعه فؤاد الأول وأصبح يعرف باسم كلية الطب. في عام 1941 ،بداء منح درجات الماجستير والدبلوم، ثم في عام 1951 بداء منح درجة شهادة البكالوريوس في العلوم الصيدلية في عام 1955، صدر مرسوم حكومي لإنشاء كلية الصيدلة ككيان مستقل، بعد أن كانت تنتسب إلى كلية الطب. وبحلول ذلك الوقت، أصبح جامعة فؤاد الأول تعرف باسم جامعة القاهرة. في البداية كانت مدة الدراسة خمس سنوات، ثم أصبحت أربع سنوات فقط، ولكن مرة أخرى امتدت لتصبح خمس سنوات ،وكانت السنة الأولي هي السنة الإعدادية، التي جعلت لتدريس العلوم الطبيعية الأولية، حيث يدرس الطالب العلوم الأساسية في كلية العلوم قبل أن يسمح لهم بالدخول إلى…
Continue reading …نبذة عن تاريخ إنشاء الكلية : تم إنشاء كلية الصيدلة للطالبات عام 1401 وكان عدد الطالبات المسجلات أنذاك 8 طالبات يقوم بتدريسهن 3 عضوات هيئة التدريس. خلال السنوات التي تلت ذلك ازداد عدد الطالبات ازدياداً مطردأ، وكذلك عدد عضوات هيئة التدريس تبعاً لذلك، حتى وصل عدد الطالبات في 1423إلى 580 طالبة، وعضوات هيئة التدريس إلى 28 بالإضافة إلى 9 محاضرات و6 معيدات و11 صيدلانية فنية و5 مساعد باحث مهمة كلية الصيدلة للطالبات: إن الكلية يقع على عاتقها: تأهيل الصيدلانيات الحاصلات على درجة البكالوريوس في العلوم الصيدلية تأهيلاً يؤهلن على ممارسة مهنة الصيدلة بجميع الأوجه التي يحتاج إليها المجتمع السعودي وفي ظل تعاليم العقيدة الإسلامية. تسليح الصيدلانيات بالخبرة والقدرةعلى تقديم الخدمات الصيدلية لكافة شرائح المجتمع وفي كافة القطاعات الصيدلية. توفير برامج للماجستير والدكتوراه في كافة التخصصات والفروع الصيدلية. تقديم برامج تطوير مهنية لكافة الخريجات وبصفة دورية لضمان المحافظة على مستوى الصيدلانيات. تقديم برامج لخدمة وتوعية نساء وبنات المجتمع عن فوائد الأدوية ومضار سوء الاستخدام. تشجيع البحث العلمي في العلوم الأساسية والتطبيقية والإكلينيكية. التطوير الدائم للمناهج التعليمية لمواكبة القفزات الهائلة في المجالات العلمية والذي يشهده العالم بأسره. أقسام الكلية: وتنقسم كلية الصيدلة إلى خمسة أقسام هي: قسم علم الأدوية قسم الصيدلانيات قسم الكيمياء الصيدلية قسم العقاقير…
Continue reading …